التشخيص المخبري المستمر - نموذج D-T-R الخاص بنا

ولتحقيق أفضل النتائج العلاجية أثناء دورة العلاج وبعدها، تتعاون فرقنا الطبية والعلمية مع شركائنا من المختبرات التي تقدم أحدث التشخيصات متعددة الجزيئات:

• مختبر MMD - اختبار ثبات بروتين السنبلة الجزيئية واختبار وظيفة الميتوكوندريا
• مختبر إينوس اختبار التدفق الحيوي Microclot واختبار السموم البيئية
• مختبرات سيلتريند و E.R.D.E.: اختبار GPCR التلقائي للأجسام المضادة للجراثيم
• مختبر أرمين اختبار البكتيريا والفيروسات والطفيليات والخميرة والعفن
• مختبر أتوماركير: اختبار AMVAIS لاختبار التعرض لمتغيرات كوفيد المختلفة والاستجابة المناعية المركبة
• مختبر فيفا هيلث لاب: اختبارات عدم تحمل الطعام
• مختبر KL: الاختبارات السريرية

بفضل التشخيصات المتخصصة والمتعمقة للغاية، أصبحنا قادرين على تحقيق دقة أعلى بكثير ويمكننا استهداف العلاجات بشكل أفضل من أي وقت مضى.

يساعدنا نموذجنا الديناميكي D-T-R (التشخيص-العلاج-التشخيص-التكرار = التشخيص المستمر) طوال رحلة المريض لتحسين النتائج ودعم المرضى أثناء فترة تعافيهم.

بالطبع نحن نراقب الأعراض باستمرار في نفس الوقت.

نحن نقدم بالفعل أكثر اللوحات التشخيصية شمولاً - ولكن ما هي الخطوة التالية؟

والآن بعد أن أنشأنا نظام التشخيص المستمر D-T-R الذي لا يعلى عليه، فإننا نتطلع إلى التتبع الحيوي المستمر للمؤشرات الحيوية ذات الصلة بالمريض لتحسين النتائج أكثر.

وبمجرد الانتهاء من ذلك لا يمكن استخدامه لخدمة المرضى بشكل مستمر عن بُعد فحسب، بل يمكن استخدامه أيضًا لجمع البيانات المستمرة أثناء التعافي.

ربما خمن بعضكم بالفعل إلى أين يقودنا ذلك: 

قاعدة بيانات الطب المفتوح التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي والتي تمكننا من تحسين خوارزميات العلاج لكل مجموعة فرعية من الأمراض التي نعالجها - حتى لو كانت متداخلة!